الصفحات

الخميس، 20 سبتمبر 2012



`

قوات المرتزقة تطلق مسيل الدموع داخل أحد المنازل،،
9thAug11 - Footage showing police firing a tear gas canister through a window into a house.




قتل المواطنين داخل منازلهم!!
ideo: The crime of intentional killing of civilians in their homes - July 22
long the systematic attacks on civilians using tear and nerve gases, the Bahraini security forces continued their brutal and violent attacks on the people of Mahazza, Sitra.
Earlier tonight, Friday 22 July 2011, the security forces targeted the house of Zainab Al-Juma with tear gas and sound bombs. Al-Juma was murdered last week due to inhaling an excessive amount of tear gas thrown into her house.
Immediately the neighbors rushed in to Al-Juma's and evacuated her family, mostly children and women, from the house
PLACE: SITRA


Firing Teargas on Houses in Bahrain - إطلاق مسيل الدموع على المنازل
Teargas is supposed to be to disapart protesters not to fire at at homes and scare people at midnight !!! In Bahrain Even when you're at home you'll not be safe, because riot police attack everything even houses. In Sitra a 75 years old man saffucated and died because of teargas, another 42 years old woman in Sanabis suffucated and died.
الغاز المسيل للدموع من المفترض ان يستخدم لتفريق المتظاهرين وليس لاخافة الناس في منتصف الليل حتى عندما تكون في منزلك لن تنجوا من بربرية قوات الشغب البحرينية, فهم يهاجمون حتى المنازل. في سترة توفي رجل يبلغ من العمر 75 عاما بسبب اختناقه z
بغاز مسيل الدموع وتوفيت امراة اخرى تبلغ من العمر 42 عاما من قرية السنابس بسبب الغاز المسيل للدموع.


Al Wefaq GS's home raided الاعتداء على منزل امين عام الوفاق
The security forces have raided at the dawn of Sunday, June 10, 2012, the house of Sheikh Ali Salman, Al Wefaq National Islamic Society's General Secretary in the village of Bilad Al Qadeem located in the suburb of the capital city of Manama. The regime's security forces, as per the footage, have vandalized the surveillance cameras as part of its ongoing attempts to intimidate opposition figures aiming to silence them.
10-6-2012
4:00AM
اقدمت قوات الامن في البحرين فجر يوم 10يونيو حزيران 2012 على استهداف منزل الامين العام لجمعية الوفاق الوطني الاسلامية بمنطقة البلاد القديم وتكسير كاميرات المراقبة في استمرار لاستهداف القيادات المعارضة بغية اسكات صوتهم.




ضابط يأمر بإغراق منرل بالغاز الخانق!!
an officer is oredering riot police forces to shoot teargas canisters directly into a house
يظهر في الفيديو أحد الضباط يأمر أحد قوات الشغب برمي مسيل الدموع الخانق داخل المنزل الذي تم تصوير هذا الفيديو منه في سترة الخارجية




مرتزقة النظام يطلقون الغازات الخانقة مجدداً،،
قوات الشغب تلقي المسيل الدموع اليدوي عمدا على منازل قرية المصلى وتهرب 23 2 2011



النظام يحاول اغتيال قيادات المعارضة و يستهدفهم بطلقات مباشرة و بالغاز الخانق - ٢٢ يونيو ٢٠١٢


لا يزال المواطن البحريني علي محمد الموالي في حالة حرجة جراء إصابته بكسر في الجمجمة جراء إصابته بطلق ناري مباشر بشكل متعمد من مسافة قصيرة من قبل قوات النظام التي قمعت تجمع سلمي يوم امس الجمعة 22 يونيو 2012 بوحشية وعنف بالغ.

وكان الموالي خضع لعملية جراحية أمس الجمعة بعد نقله للمستشفى مباشرة واستغرقت العملية 4 ساعات، وتم تخديره بشكل كامل ومنذها لم يتحرك، فيما أفاد ذويه أنه قد يخضع لعملية أخرى حسب استجابته للعلاج.
وكان الموالي أثناء إصابته يحيط بالأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ علي سلمان وقيادات المعارضة الذين تواجدوا للتعبير عن رأيهم وحملوا الورود للتعبير عن سلمية الثورة البحرينية منذ إنطلاقها وحتى اليوم، في مقابل عنف النظام المتصاعد وإستخدامه السلاح والقوة ضد المواطنين العزل.
وأخضعت الغرفة التي أرقد فيها الشاب الموالي في المستشفى إلى حراسة أمنية مشددة ومنع أهله من زيارته في بادئ الأمر وسمح لهم لاحقاً بأوامر عسكرية.
ووصف الموالي بالشاب الوطني الغيور والمضحي بروحه ونفسه من أجل الوطن الذي حمل الورود أمام سلاح السلطة الغادر، وأسقط لغة السلاح المجرمة.
وأصيب إثر القمع الوحشي الذي قامت به قوات النظام الأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ علي سلمان في الظهر بطلق ناري، إلى جانب إصابة عضو الأمانة العامة بالوفاق النائب السابق جواد فيروز، ونائب الأمين العام لجمعية التجمع الوحدوي حسن المرزوق، إلى جانب عدد من المواطنين، مما كشف إستهدافاً واضحاً ومتعمداً ومحاولة للاغتيال منظمة ومخططة قامت بها قوات النظام في البحرين تجاه قيادات المعارضة، بحضور قيادات أمنية لا تتحرك إلا وفق أوامر عليا.
واعتقلت قوات الأمن العديد من المواطنين على خلفية تعبيرهم عن رأيهم، وكان بينهم شاب ساهم في إسعاف المواطن المصاب علي الموالي بعد سقوطه إثر إصابته بالطلقة الغادرة، لكنه فقد بعدها ولم تكشف الجهات الرسمية عن مكانه أو مصيره لأهله.
وتعمدت قوات النظام إيذاء المواطنين والاعتداء عليهم بالضرب الوحشي والخارج عن نطاق الإنسانية، وتفننوا في إلحاق الضرر بهم، مما خلف جرحى ومصابين بأسلحة القوات أو نتيجة الضرب المبرح.
واقتحمت قوات النظام أثناء حصارها لمنطقة البلاد القديم والمناطق المجاورة لها الجمعة عددا من البيوت واعتدت بالضرب على المواطنين والمارة، كما قمعت واستهدفت كل من يتحرك في الشارع في إطار منهجيتها للإنتقام من المواطنين لتعبيرهم عن رأيهم، ضمن مرحلة جديدة وخطيرة من واقع أعمال القتل والاختطاف والاختفاء القسري في البحرين.
ويأتي كل ذلك في ظل تعسف النظام في استخدام الصلاحيات والقانون ضد المعارضة عبر منع التظاهرات والاحتجاجات بحجج واهية، في إطار سعيه المحموم لقمع حرية الرأي والتعبير والإنتقام من المواطنين الذين يعبرون عن رأيهم المخالف لرأي النظام.
وتقمع قوات النظام يومياً عدد من التظاهرات والاحتجاجات في القرى والمناطق تخرج للمطالبة بالتحول نحو الديمقراطية ورفض الدكتاتورية والاستجابة لمطالب الشعب المحقة التي خرج من أجلها منذ انطلاق الثورة في البحرين في 14 فبراير من العام الماضي 2011.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق