قبل 3 اشهر تم اعتقال جاسم اضرابوة و حسين المؤمن في سترة في يوم كسار فاتحة الشهيد سيد هاشم من منزل جد الشهيد علي المؤمن وتعرضو للضرب
و تعرض للضرب الشديد اثناء اعتقالة و قامت عصابات المرتزقة بشتم الطائفة الشيعية و من ثم نقل الى مركز شرطة الوسطى للتحقيق . يتبع
تم توجية لة تهمة المشاركة في تشييع احد شهداء الوطن و تعرض لسوء معاملة من الجلاد محمد تركي و الجلاد محمود الدلهان قال لو بيدي حرقت سترة كلها
و عندما نقل الى النيابة العامة الخصم الغير حيادي و النزية فابو الا ان يفبركو محضر تحقيق شرطة الوسطى و تغيير التهمة الى رمي ملوتوف
فقالت لة وكيلة النيابة موزة النعار التي فبركت محضر التحقيق انتقاما من عائلة الشهيد علي المؤمن كما يعتقد ووجهت لهم هذة التهم الكيدية
فطلبو منها فحص ثيابهم او المنزل الذي تم اعتقالهم منة او ان كان هناك فيديو يبين وجود ملتوفات فرفضت و اجبرتهم القبول على فبركتها
و مما يثبت طائفية النيابة العامة بان المعتقلين افادو لها بتعرض الطائفة الشيعية للشتم فابتسمت و رفضت تسجيلها في محضر النيابة العامة
و بقي المعتقلين 3 اشهر دون محاكمة و دون اي تحويلهم للنيابة العامة مرة اخرى و فقط قبل يومين تم تحويلهم للمحكمة للتهم المفبركة ذاتها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق